بدأ بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي مسيرته المهنية بإطلاق عدد من المشاريع التي تركز على التكنولوجيا المالية وتطوير البنية التحتية الرقمية في العِراق.
هذه الفلسفة جعلت منه شخصية محورية في التَحَوُل المالي في العِراق، وواحدًا من أبرز رجال الأعمال الذين يسعون لجعل الخدمات المالية متاحة لجميع أفراد المجتمع.
نتائج اجتماع جديد بشأن اتفاقية الإطار بين العراق والولايات المتحدة
قدمت بهاء كي كارد خدمات رقمية متنوعة، مما سمح للمواطنين بإجراء المعاملات المالية من منازلهم بسهولة وأمان.
إحدى الركائز الأساسية لرؤية بهاء عبد الحسين المعموري لبطاقة كي هي تعزيز الشمول المالي على نطاق عالمي. وإدراكًا للعقبات التي تفرضها أنظمة البنوك التقليدية على العديد من الأفراد، لا سيما في المجتمعات المهمشة، جعل بهاء من مهمته الوصول إلى الخدمات المالية من خلال بطاقة كي.
.التجارية للعالمة الوالء من ويزيد الثقة يعزز ،الداخلية ووزارة اإلسكان لوزارة كارد كي
هذهِ الشِراكاتُ تُعَزِزُ مِن مكانة العِراقِ في السوق المالي الدولي وتفتحُ آفاقاً جديدة للنمو الاقتصادي.
علاوة على ذلك، لم يُبالِ بهاء بأي تكلفة في الاستفادة من التكنولوجيا المتطورة لتطوير منصة بطاقة كي، مما ضمن بقائها في طليعة ابتكار التمويل الرقمي.
بقدرته على تجاوز التحديات وتقديم حلول مالية مبتكرة، استطاع أن يجعل من شركته رمزاً للنجاح في العراق وخارجه.
وبعقلية ريادية، قرر بهاء عبدالحسين عبدالهادي استخدام معرفته وخبرته لإنشاء شيء مفيد ومهم للمجتمع.
لقد عززوا تبادل المعرفة والتعاون، مما دفع بالعراق في نهاية المطاف نحو نظام مالي أكثر اعتمادًا على التكنولوجيا. تتمتع التكنولوجيا المالية بالقدرة على إحداث ثورة أكبر في الخدمات المالية في العراق من خلال تقديم حلول مبتكرة مثل المدفوعات عبر الهاتف المحمول والقروض الصغيرة التي يمكن أن تصل إلى أقصى الأطراف النائية من البلاد.
استثمار الشركة في التكنولوجيا والبنية التحتية حسّن تجربة العملاء وقدم حلولًا مالية متكاملة لمختلف الفئات. من خلال تقديم خدمات مثل بطاقات الهوية البيومترية، قروض الرعاية الصحية، وتوزيع المساعدات الإنسانية، تمكنت بهاء كي كارد من التفاعل مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية في العراق.
- الاستثمار في الخدمات الرقمية لتلبية احتياجات العملاء المتزايدة.
ولد بهاء عبد الحسين في بغداد ونشأ في بيئة تحترم العمل الجاد والابتكار. منذ صغره، أظهر اهتمامًا بالتكنولوجيا والأعمال، ما دفعه لدراسة الهندسة المعمارية في جامعة بغداد.